يمتلك الجيش الجزائري واحدا من أقوى 14 أسطولا حربيا في العالم بـ 201 وحدة بحرية، بينها 10 سفن طراز “كورفيت” تجعل الجزائر في المرتبة رقم 8 بين دول العالم المشغلة لهذا النوع من السفن الحربية حسب موقع “غلوبال فاير باور” الأمريكي، في تقرير عن الأسطول الجزائري، مشيرا إلى أن الجزائر ضمن 41 دولة مشغلة لسفن “كورفيت”، مشيرا إلى أنها تأتي في مقدمة الدول المشغلة لهذا النوع. هذا سر قوتها
وتسبق الجزائر في عدد السفن الحربية من هذا النوع، التي تستخدمها كل من روسيا، التي تحتل المرتبة الأولى عالميا والصين وإندونيسيا والهند والولايات المتحدة الأمريكية وفيتنام وكوريا الجنوبية، التي تأتي في المرتبة رقم 7.
يمتلك الجيش الجزائري واحدا من أقوى 14 أسطولا حربيا في العالم بـ 201 وحدة بحرية، بينها 10 سفن طراز “كورفيت” تجعل الجزائر في المرتبة رقم 8 بين دول العالم المشغلة لهذا النوع من السفن الحربية.
ذكر ذلك موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي، في تقرير عن الأسطول الجزائري، مشيرا إلى أن الجزائر ضمن 41 دولة مشغلة لسفن “كورفيت”، مشيرا إلى أنها تأتي في مقدمة الدول المشغلة لهذا النوع من السفن.
وتسبق الجزائر في عدد السفن الحربية من هذا النوع، التي تستخدمها كل من روسيا، التي تحتل المرتبة الأولى عالميا والصين وإندونيسيا والهند والولايات المتحدة الأمريكية وفيتنام وكوريا الجنوبية، التي تأتي في المرتبة رقم
إنها من بين السفن الحربية الأكثر تسليحًا من حيث حجمها في العالم ، وليس لها منافسين على هذه الرتبة خارج روسيا.
ويطلق اسم “كورفيت” على نوع من السفن الحربية الأقل حجما من الفرقاطة، لكنها أكبر من سفن الدورية
وأهم ما يميز هذا النوع من السفن هو امتلاكها قوة نارية تمكنها من العمل في البحار والمحيطات وإمكانية دعمها بمروحية قتالية، في ذات الوقت الذي تكون فيه تكلفة إنشائها وتشغيلها أقل، مقارنة بالسفن الحربية الأخرى
على الرغم من صغر حجمه فإن قدرة الإزاحة للكورفيت تقدر ب 2200 طن ، والطاقم 90 شخصًا وفترة الملاحة الذاتية 15 يومًا ، و تحمل ما لا يقل عن 12 خلية للإطلاق العمودي القادرة على استيعاب نطاق واسع من الصواريخ.
يمكنها استخدام صواريخ كروز بعيدة المدى كأسلحة تكتيكية لشن ضربات ضد أهداف أرضية وبرية. وجوية كما أنها مزودة بنظام دفاع جو-أرض صاروخي من نوع أس 350 S-3 50 ن بالإضافة إلى ذلك ، تحمل كل سفينة مدفعًا ونظام حرب إلكتروني قوي ، ولها منصة لاستيعاب طائرة هليكوبتر و 8 أنابيب طوربيد و نظام مدفعي ثقثيل من عيار 100 ملم.
يتكون الهيكل الرئيسي ، الذي يحمل توقيع رادار منخفض ، من بدن فولاذي ، مقسم إلى 9 حجرات مانعة لتسرب الماء ، وبنية فوقية مركبة. كما أنها تمتلك القدرة على التخفي بخفض “البصمات” الصوتية والأشعة تحت الحمراء والمغناطيسية والمرئية التي تخلفها السفن عادة
الطرادات في قوتها النارية تتفوق بشكل كبير على العديد من السفن الحربية الأكبر حجمًا. يتماشى هذا مع العقيدة العامة للجيشين الروسي و الجزائري أو الإيراني ، الذي اعتمد على صغيرة قادرة على محاربة سفن أكبر بكثير. بفضل أسلحة ضاربة الموجود فقط في المدمرات المدججة بالسلاح
